القرين - الشرقيه - مصر

القرين

1 رحلة _ 1 جامع

الشرقيه

115 رحلة _ 20 جامع

مصر

4473 رحلة _ 201 جامع

عادات وتقاليد _ الاطعمة الشعبية المنزلية
معتقدات _ التعابير الإعتقادية
عادات وتقاليد _ تدميس الفول
عادات وتقاليد _ الخبز
عادات وتقاليد _ المطاعم الجوال
الثقافة المادية _ ممارس الرسوم الجدارية
الثقافة المادية _ بيت بلدى طينى
العاب 2 _ المراجيح
معارف _ مكان تربية الطيور
معارف _ تربية الطيور
الثقافة المادية _ كتابات جدارية
الثقافة المادية _ أدوات صناعة الأقفاص
الثقافة المادية _ طرق تصنيع الأقفاص
الثقافة المادية _ سقف خشب بيت طيني
الثقافة المادية _ فرن بلدي طيني
الثقافة المادية _ أعواد الجريد
الثقافة المادية _ لا يخص
الثقافة المادية _ مدخل بيت طيني
الثقافة المادية _ باب خشب بيت ريفي
الثقافة المادية _ الكانون البلدي
ادب _ لافتات مداخل المدن والقري
الثقافة المادية _ منتجات فخارية _عام
الثقافة المادية _ أورمة جريد
الثقافة المادية _ أشكال مشغولات الجريد
الثقافة المادية _ مقشة من الجريد
الثقافة المادية _ حبال من الليف
الثقافة المادية _ الشالية_المنقد
الثقافة المادية _ باب خشب بدرفتين لبيت حضر
الثقافة المادية _ أقفاص الخضروات
الثقافة المادية _ سلاح الجريد
معارف _ الفول
الثقافة المادية _ أشكال منتجات الألمونيوم
الثقافة المادية _ مقشة الشرشاب
الثقافة المادية _ مقشة من ليف النخيل
الثقافة المادية _ مراحل عمل المطارح من الجريد
الثقافة المادية _ ليف النخيل
الثقافة المادية _ رسومات الحج
العاب 2 _ المرجيحة

القاموس الجغرافي (محمد رمزي):
هي من القرى القديمة وردت في التحف وفي الانتصار من أعمال القليوبية في حين أنها واقعة في وسط قرى إقليم الشرقية ثم ذكر ابن دقماق في الانتصار قرية أخرى باسم القرش من أعمال الشرقية. وبالبحث تبين لي أن هذا الاسم محرف وصوابه القرين خصوصا وأنه ذكره بعد القرموص، ولو كان القرش لوجب أن يذكرها قبل القرموص لتقديم الشين على الميم في الحروف الهجائية، ثم تبين أن سبب ذكر القرين ضمن نواحي القليوبية هو أن أطيانها كان موقوفة لأعمال خيرية بإقليم القليوبية فدرجت ضمن نواحية ليسه لعلى حاكم القليوبية مباشرة إدارة الوقف وتحصيل ريعه.
وعلى كل حال فقد دلني البحث على أنه لم يوجد قديما بين نواحي القليوبية قرية باسم القرين وأن القرية الوحيدة في مصر بهذا الاسم هي القرين هذه التي بمديرية الشرقية والتي لا يسمح لها موقعها بأن تكون تابعة في يوم ما لإقليم القليوبية لبعدها عن الحدود الفاصلة بين الشرقية والقليوبية.
وقد ورد ذرك القرين هذه في عدة مواضع من التاريخ منها حادثة تآمر الظاهر بيبرس مع بعض المماليك في سنة 658 هـ وقتلهم الملك المظفر قطز عند قرية القرين حال عودته في تلك السنة من سوريا إلى مصر بعد محاربته التتار وانتصاره عليهم، ومنها أن المكل الأشرف قايتباي أنشأ مسجدا وسبيلا بقرية القرين في سنة 880 هـ ومن هذا يتضح أن قرية القرين هذه قديمة من قبل الروك الناصري.
ويشترك مع القرين في الزمام قرية أخرى تسمى طواحين الهيصمية وهتي من القرى القديمة وردت في قوانين ابن مماتي وفي تحفة الإرشاد وفي التحفة باسم الطواحين بالفاقوسية من أعمال الشرقية وكان زمام الطواحين يجمع بين قريتين وهما الطواحين والهيصمية وفي تاريخ سنة 1228 هـ فصلتا عن بعضهما كل واحدة منهما بزمام خاص ثم أضيف زمام الطواحين إلى ناحية القرين لمجاورتها لها فأصبحت مشتركة معها في الزمام باسم القرين وطواحين الهيصمية وتابعة للقرين في الإدارة.
وكانت القرية تابعة لمركز الزقازيق فلما أنشيء مركز أبو حماد في سنة 1940 هـ ألحقت به لقربها منه.