المنيرة - القناطر الخيرية - القليوبيه - مصر

المنيرة

2 رحلة _ 1 جامع

القناطر الخيرية

14 رحلة _ 10 جامع

القليوبيه

152 رحلة _ 28 جامع

مصر

4473 رحلة _ 201 جامع

معارف _ معارف حول الزراعة
عادات وتقاليد _ سلوك المحتضر قبل الوفاة
عادات وتقاليد _ العلامات التي تدل علي قرب وقوع الوفاة
عادات وتقاليد _ سلوك المحيطين بالميت بعد حدوث الوفاة
عادات وتقاليد _ اعلان الوفاة
عادات وتقاليد _ الغسل
عادات وتقاليد _ الكفن والطبقة الاجتماعية
عادات وتقاليد _ العزاء
عادات وتقاليد _ القبر
عادات وتقاليد _ الوجبات ومواعيدها
عادات وتقاليد _ تقديم الطعام
عادات وتقاليد _ تدخين الجوزة
عادات وتقاليد _ إعداد التربة لمختلف المزروعات
عادات وتقاليد _ جمع المحصول
معارف _ طعام الحيوان
الثقافة المادية _ بيت ريفى
معارف _ لا يخص
معارف _ تربية الحيوان
الثقافة المادية _ لا يخص
معارف _ استخدام فضلات الحيوان
معارف _ التعامل مع الحيوانات واستدعائها
الثقافة المادية _ صومعة طينية للغلة
معارف _ الحصاد
معارف _ العزق
معارف _ طرق حماية المزروعات
معارف _ الطلمبة
معارف _ النساء

القاموس الجغرافي (محمد رمزي):
هي من القرى القديمة كانت تسمى زفيتة وردت في نزهة المشتاق بين شلقان وشطنوف ووردت محرفة في نسخة أخرى منها باسم رفينه قال وبها تجمتع المراكب التي يصاد بها الحوت ثم قال وهذه القرية على رأس الجزيرة حيث ينقسم النيل (قديما) خلجانا وهي تصاقب (تقابل) مدينة شطنوف، ووردت في المشترك لياقوت زفتا شط نوف ثم وردت في معجم البلدان، وقد التبس الأمر على ياقوت فقال زفتا بلد بقرب فسطاط مصر ويقال له منيةزفتا وقرب شطنوب ويقال لها زفيتة وهذه العبارةجمعت بين بلدتين إحداهما زفتا وهي التي يقال لها منية زفتة وهي الآن مدينة زفتى قاعدةمركز زفتى والثانية وهتي القرية من فسطاط مصر ويقال لها زفيتة شطنوف وهي هذه ،ووردت في قوانين ابن مماتي وفي تحفة الإرشاد زفتى شطنوف من أعمال الشرقية ووردت في التحفة زفتيتي شطنوف من أعمال القليوبية ونسبت إلى شطنوف من أعمال الشرقية ووردت في التحفة زفيتي شطنوف من أعمال القليوبية ونسبت إلى شطنوف لقربها منها ووردت في تربيع سنة 933 هـ باسم زفيتة شلقان لمجورتها لناحية شلقان ولتمييزها من زفيته مشتول التي بمركز شبين القناطر. ووردت باسم زفيتة شلقان في دفتر المقاطعات سنة 1079 هـ وفي تاريخ سنة 1228 هـ وكان هو اسمها إلى عهد قريب.
ولاستهجان اسم زفيتة شلقان في نظر أهل هذه القرية طلبوا تغييرها وتسميتها المنيرة لما يقصد من معنى النور وقد وافقت وزارة الداخلية على طلبهم بقرار أصدرته في 4 مارس سنة 1934.