7 رحلة _ 2 جامع
13 رحلة _ 3 جامع
147 رحلة _ 13 جامع
4473 رحلة _ 201 جامع
عادات وتقاليد _ الأسواق العامة عادات وتقاليد _ سوق الخضار عادات وتقاليد _ سوق الفاكهة الثقافة المادية _ تحضير الطينة الثقافة المادية _ مرحلة التشكيل الثقافة المادية _ فرن (الفخار) الثقافة المادية _ أشكال الفخار الثقافة المادية _ ورشة صناعة الزجاج الثقافة المادية _ أدوات صناعة الزجاج الثقافة المادية _ ورشة الفخار الثقافة المادية _ ممارس الفخار الثقافة المادية _ صناعة الغربال و المناخل الثقافة المادية _ أدوات صناعة الأقفاص الثقافة المادية _ أعواد الجريد الثقافة المادية _ أقفاص العيش الثقافة المادية _ لا يخص الثقافة المادية _ أقفاص الطيور الثقافة المادية _ طين الخلط - طمى أسود الثقافة المادية _ الرسم على الزجاج الثقافة المادية _ مراحل تصنيع الزجاج الثقافة المادية _ أشكال إنتاج صناعة الزجاج الثقافة المادية _ زجاج الشيشة الثقافة المادية _ الأوانى الزجاجية الثقافة المادية _ الأكواب الزجاجية الثقافة المادية _ فرن نفخ الزجاج الثقافة المادية _ الزجاج الكسر الثقافة المادية _ أشكال زجاجية لزينة الثقافة المادية _ حجر حفر الزجاج الثقافة المادية _ ماكينة قص الزجاج
(11) مركز سمنود بتاريخ 18 أبريل سنة 1928 صدر قرار بإنشاء مركز عاشر بمديرية الغربية باسم مركز سمنود، وهو غير المركز السابق الذي نقل إلى المحلة الكبرى سنة 1882 ، على أن يتكون هذا المركز من 22 بلدة. منها 12 بلدة من بلاد مركز المحلة الكبرى، وست بلاد من مركز زفتى، وأربع بلاد من مركز طلخا، وجعل مقسم المركز بلدة سمنود (العدد رقم 36 من الوقائع المصرية سنة 1928 ) وبتاريخ 28 أبريل سنة 1928 صدر قرار بتعديل القرار السابق، وهو يتضمن إبقا، ناحية شبرا اليمن وكفرها بمركز زفتى كما كانت لبعدها عن سمنود، وبذلك أصبح مركز سمنود يتكون من 21 بلدة. (العدد رقم 39 من الوقائع المصرية سنة 1829) ولأسباب سياسية: أصدر وزير الداخلية بتاريخ 16 مايو سنة 1929 قرارا بإلغاء مركز سمنود، وإعادة بلاده كما كانت إلى المراكز التى فصلت منها (العدد رقم47 من الوقائع المصرية سنة 1929 ) ، ولنفس الأسباب السياسية: أصدر وزير الداخلية قرار ا بتاريخ 13 أبريل سنة 1930 بإعادة مركز سمنود كما كان (العدد رقم 33 من الوقائع المصرية سنة 1930) ثم صدر قرار أخر في 24 فبراير سنة 1931 بإعادة إلغاء مركز سمنود، وإعادة بلاده إلى مراكزها الأصلية التي كانت قد فصلت منها (العدد رقم23 من الوقائع المصرية سنة 1931) وفى 2 مارس سنة 1935 أصدر وزير الداخلية قرار بإعادة إنشاء مركز سمنود للمرة الثالثة، على أن يكون مقسمه سمنود، وتشمل دائرة اختصاصه البلاد السابق تكوينه منها وهى21 بلدة، (العدد رقم21 من الوقائع المصرية سنة 1935) وفى 24 ديسمبر سنة 1935 صدر قرار وزير المالية رة82 ، بالموافقة على إعادة تكوين هذا المركز فيما يختص بالأعمال المالية (العدد رقم2 من الوقائع المصرية سنة 1936 ) . القاموس الجغرافي (محمد رمزي): سمنود قاعدة مركز سمنود هى من المدن القديمة ذكرها جوتيية في قاموسه فقال: إن اسمها المصري تبنوتير tebnoutir والرومى سبنيتوس sebennytos الأشوري سبنوتي zabnuti والقبطي سمنوت xemnout وكانت قاعدة القسم الثانى عشر بالوجه البحرى وعاصمة الممكة المصرية فى عهد الأسرة الثلاثين الفرعونيه. وذكر أميلينو فى جفرافيته أن اسمها المصري سيبتينيتو sebtinitou والقبطي سمنوتى djemnouti لان حرف dj ينطقان فى اللغة القبطية صادا مثل: djani وهى صان medjil وهى مصيل، او سينا مثل :pemdji وهى البهنسا djebenouti وهى السنباط. سمنود اسمها المصري سبنترت وهي مكونة من مقطعين سب ومعناها الأرض نترت ومعناها المقدسة أى الأرض المقدسة ثم حرف اسمها سبنتر الى سبنوتس الرومية ثم إلى سمنود العربية. وردت فى المسالك لابن خرداذيه وفي كتاب البلدان لليعقوبى في وقال الإدريسى فى نزهة المشتاق سمنود مدينة حسنة كثيرة الداخل والخارج عامرة آهلة وبما مرافق وأسعار رخيصة، وفي معجم البلدان سمنود مدينة أزلية على ضفة النيل بينها وبين المحلة الكبرى ميلان تضاف إليها كورة فيقال كورة السمنودية وفى قوانين ابن مماتي وفى تحفة الإرشاد من أعمال السمنودية وفى التحفة من أعمال الغربية. وفى سنة 1826 أنشئ قسم إدارى بمديرية الغربية باسم قسم سمنود وجعل مقره مدينة سمنود وفي سنة 1871 سمى مركز سمنود. وفى سنة 1883 نقل ديوان المركز والمصالح الأميرية الأخرى إلى المحلة الكبرى وبذلك ألغى مركز سمنود. وفى سنة 938 1 صدر قرار باعادة إنشاء مركز سمنود وبسبب السياسة الحزبية تقرر إلغاؤه ثلاث مرات في مدى سبع سنوات ثم استقر بقاؤه للمرة الأخيرة فى سنة 1935، وبذلك أصبحت سمنود قاعدة لمركز سمنود من تلك السنة.
