بصرة - الفتح - اسيوط - مصر

بصرة

6 رحلة _ 1 جامع

الفتح

16 رحلة _ 4 جامع

اسيوط

265 رحلة _ 10 جامع

مصر

4473 رحلة _ 201 جامع

عادات وتقاليد _ الأحتفالات الشعبية
معتقدات _ الحسد
فنون العرض _ الأفراح
عادات وتقاليد _ الاحتفال بالختان
عادات وتقاليد _ الحناء
عادات وتقاليد _ تقديم المشروبات
عادات وتقاليد _ تقديم الحلوي و الفاكهة
عادات وتقاليد _ تدخين الجوزة
عادات وتقاليد _ تدخين السجائر
عادات وتقاليد _ الشاي
موسيقى _ فرق الطبل البلدى و المزمار
فنون العرض _ لا يخص
معارف _ لا يخص
معتقدات _ لا يخص
الثقافة المادية _ لا يخص
ادب _ لا يخص
ادب _ مؤدو الموال البلدي
موسيقى _ ألات الأيقاع
موسيقى _ الربابة
موسيقى _ المزهر
موسيقى _ النقرزان
موسيقى _ الطبل البلدى (طبل المزمار)
موسيقى _ المزمار
رقص _ ترقيص الخيل (آداب الخيل
رقص _ الرقص بالعصا
رقص _ الدحيّه (الحاشى) (الريدية
رقص _ لا يخص
موسيقى _ الفرق الموسيقية المصاحبة للغناء
الموتيفات التشكيلية _ لا يخص
الثقافة المادية _ زينة الحجاج
الأزياء و مكملاتها _ عمامة رجالية
موسيقى _ صناعة الآلات الموسيقية
الأزياء و مكملاتها _ جلباب بلدى
الأزياء و مكملاتها _ العصا الرجالية
الأزياء و مكملاتها _ الشال الرجالى للكتفين
موسيقى _ المؤدون الشعبيون
موسيقى _ العازفون
رقص _ الرقص البلدي رجال

"القاموس الجغرافي (محمد رمزي): أصلها من توابع ناحية المعصرة، ثم فصلت عنها في تاريع سنة 1230 هـ. وذكرها أميلينو في جغرافيته باسم Paphore de dpschotep ، أي بافور شطب، لقربها من مدينة شطب، وهي واقعة شرقي النيل، وأن كترمير وفانسليب أرجعاها إلى بصرة هذه، ثم قال: ووردت بالقبطي : Tmoni Mbaphor ومعناها مينا بافور. وذكر جوتييه في قاموسه قرية، قال: إن اسمها المصري Raper Hor، والرومي Babor، والقبطي Bafor ، وقال: إنها كانت شرقي النيل، بالقسم الثاني العاشر بالوجه القبلي، ولم يرجعها إلى ما يقابلها من القرى الحالية. وأقول : إن مجرد الاطلاع على الاسم القبطي، الذي ذكره جوتييه وهو بافور، ومقارنته بالاسم الذي ذكره أميلينو، وعلى ما ورد في المصدرين المذكورين، من أن بافور واقعة شرقي النيل، يتضح أن الثلاثة الأسماء التي ذكرها جوتييه، هي أسماء قرية بصرة هذه، كما وردت بها في المصادر المصرية القديمة، والرومية والقبطية. بصري
بضم أوله، قرية من قسم ابنوب الحمام بمديرية سيوط، على شاطئ النيل الشرقي، وبقربها ناحية الوسطى في مقابلة الحمراء التي هي موردة أسيوط لكنها ماثلة إلى جهة قبلي، وبجوارها أيضا ناحية أولاد سراج شرقي الوسطى، وبقربها ترعة بصري، وعند فمها ورشة جبل المرمر، يعني محل ورود العربات والتشغيل، وفي بحريها دير بصري قريب منها وحوله نخيل وأشجار سنط.
وبين الدير ومحل قطع الرخام واد يقال له الأسيوطي، يسار فيه نحو ساعة ونصف في الجبل ثم بعده واد آخر أعلى منه، مسافته أكثر من ساعة، وبعده جبل الرخام، وهو قطعة في وسط الجبل منحصرة مرتفعة ليس لها طريق إلا هذه، وطولها ثلاثون ذراعا بالمعماري في مثلها، ورخامها مغطى بطبقة من الحجر سمكها نحو مترين وتحته قدر متر رخام ليس بجيد، ثم ما تحته رخام جيد، وهو عبارة عن طبقات، أكبر ما يمكن استخراجه منها طول مترين وسمك متر واحد ومنه ما هو أحمر وما هو أصفر وليس به سوس، وقد أنعم به العزيز المرحوم محمد علي، على المرحوم سليم باشا السلحدار.
"