جزيرة اسوان - بندر اسوان - اسوان - مصر

جزيرة اسوان

2 رحلة _ 1 جامع

بندر اسوان

38 رحلة _ 3 جامع

اسوان

410 رحلة _ 7 جامع

مصر

4473 رحلة _ 201 جامع

معتقدات _ الحسد
الثقافة المادية _ الرسوم الجدارية
الثقافة المادية _ لا يخص
المرصد _ المرصد
الموتيفات التشكيلية _ رجل
الموتيفات التشكيلية _ عين
الموتيفات التشكيلية _ كف
الموتيفات التشكيلية _ كائنات بحرية (أسماك - قواقع- ودع)
الموتيفات التشكيلية _ أشجار
الموتيفات التشكيلية _ فروع
الموتيفات التشكيلية _ مثلثات
الموتيفات التشكيلية _ معينات
الموتيفات التشكيلية _ مراكب
الموتيفات التشكيلية _ عصافير
الموتيفات التشكيلية _ إصيص
الموتيفات التشكيلية _ لا يخص
الموتيفات التشكيلية _ جمل
الموتيفات التشكيلية _ ورق شجر
الموتيفات التشكيلية _ بيوت
الموتيفات التشكيلية _ مرجونة خوص
الموتيفات التشكيلية _ حجاب
الثقافة المادية _ البيت النوبى
الثقافة المادية _ العناصر الخارجية للبيت النوبى
الثقافة المادية _ شباك بيت نوبى
الموتيفات التشكيلية _ بئر

القاموس الجغرافي (محمد رمزي): هي من الجزر المصرية القديمة، واقعة في وسط النيل، تجاه مدينة أسوان، ذكرها جوتبيه في قاموسه، فقالك إن اسمها Abou ، وكانت قاعدة القسم الأول، من أقاسم الوجه القبلي، كما كانت عاصمة البلاد المصرية، في عهد الأسرتين الخامسة والسادسة الفرعونيتين، ولأنها كانت سوقا يباع فيه العاج وسن الفيل، سماها اليونان Elephantinc، أي جزيرة العاج L'ile de L'ivoire، وكان المصريون يسمونها آب؛ أي الفيل، ويقال لها جزيرة الفيلة، وهي غير جزيرة فيليه (جزيرة بيلاق)، ويسمونها كذلك جزيرة الذهب، لكثرة التبر الذي كان يوجد في رمالها. ويسميها العرب الجزيرة الزهراء، لجمال زرعتها، ووردت في تاريخ البطارقة باسم بلنطن وهو من أسمائها القديمة. ولا يزال يوجد في الجزء الجنوبي، من هذه الجزيرة، بقايا من آثارها التي تدل على مدنيتها القديمة. وكانت هذه الجزيرة من توابع ناحية أسوان، ثم فصلت عنها في تاريع سنة 1272 هـ، وبذلك أصبحت ناحية قائمة بذاتها. (جزيرة اسوان) قرية بالصعيد الأعلى فى غربى البحر تجاه اسوان من الجهة الغربية بها قليل من النخل وزمامها نحو خمسين فدانا وزرعهم الذرة والبسلة والحشيش لاكل المواشى والشعير والمقائى.
وقال مرييت فى كتاب التاريخ ان فراعنة العائلة السادسة تنسب إلى جزيرة اسوان وكانت مدتها مائتين وثلاث سنين، وقال دساس: إن جزيرة اسوان فى زمن فرعون مصر بسماتيكوس كانت حصنا منيعا لمنع تعدي النوبيين على ارض مصر، وكانت مدينة دفنة والطينة حصنا لمنع تعدى العرب والشوام، وكانت مريوط حصنا لمنع تعدى بلاد الليبيا وما والاها، وكان بالحصون المذكورة على الدوام عساكر للمحافظة، وكانوا فى زمن هذا الفرعون مائتي الف عسكرى من المصريين على ما ذكره هيردوط.