2 رحلة _ 2 جامع
19 رحلة _ 9 جامع
170 رحلة _ 22 جامع
4473 رحلة _ 201 جامع
معتقدات _ الاولياء التاريخ الشفاهى _ تاريخ الأولياء والقديسين التاريخ الشفاهى _ التسمية معتقدات _ المولد معتقدات _ التعابير الإعتقادية معتقدات _ المقام عادات وتقاليد _ تسوية الخبز والأدوات اللازمة عادات وتقاليد _ تقطيع العجين عادات وتقاليد _ أنشطة الصيد معتقدات _ الزيارة معتقدات _ النذور معتقدات _ كرامات الولى معتقدات _ التصورات عن شخصية الولى معتقدات _ خادم الضريح الثقافة المادية _ الزير الفخاري الثقافة المادية _ القلة الفخارية الثقافة المادية _ بيت بلدى طينى الثقافة المادية _ مسجد الثقافة المادية _ أبراج حمام معتقدات _ الضريح الثقافة المادية _ المقام الثقافة المادية _ زخارف المقام الثقافة المادية _ صناعة الخبز الثقافة المادية _ كتابات جدارية الثقافة المادية _ واجه بيت بلدي طيني الثقافة المادية _ بيت حضري الثقافة المادية _ واجة بيت حضري الثقافة المادية _ تراسينة (شرفة بلكونة)بيت حضري الثقافة المادية _ شباك بيت حضري الثقافة المادية _ أشغال جصية بيت حضري الثقافة المادية _ باب مدخل المقام الثقافة المادية _ شباك بيت بلدي طيني الثقافة المادية _ عقد شمسية مفتوحة بيت بلدي الثقافة المادية _ شباك شمسية أربع درف بيت بلدي معارف _ تربية الحيوان الثقافة المادية _ الصيد بالشبك معتقدات _ لا يخص الثقافة المادية _ شرفة بلكونة بيت بلدي طيني الثقافة المادية _ لا يخص الثقافة المادية _ شباك حديد بيت طيني الثقافة المادية _ مأذنة مسجد ادب _ لا يخص الثقافة المادية _ مدخل بيت طيني الثقافة المادية _ مدخل بيت حضري الثقافة المادية _ قبة ضريح معارف _ المخبوزات رقص _ لا يخص الثقافة المادية _ باب خشب بدرفة لبيت حضرى الثقافة المادية _ باب خشب بدرفتين لبيت حضر معارف _ الصيد البحري الثقافة المادية _ العناصر المعمارية للمسجد الثقافة المادية _ شباك مسجد معتقدات _ النذور الثقافة المادية _ مدخل مسجد الثقافة المادية _ عرايس معمارية للمسجد الثقافة المادية _ زخارف خشبية لشرفة بلكونة حضرية الموتيفات التشكيلية _ رجل الموتيفات التشكيلية _ امرأة الموتيفات التشكيلية _ لا يخص الموتيفات التشكيلية _ ضابط (بحرى-عسكرى-طيار) الثقافة المادية _ رسومات الحج الموتيفات التشكيلية _ فلاح معتقدات _ صندوق الفلوس الثقافة المادية _ قبة المقام
القاموس الجغرافي (محمد رمزي):الشهداورد فى معجم البلدان "مقابرالشهدا، موضع بأرض مصر، وقعت فيه حروب بين مروان ابن الحكم وجنوده وبين الزبيرية من أهل مصر في سنة 65 هـ. وقتل من الفريقين عدد عظيم فدفن المصريون قتلاهم فى هذا الموضع وسموه مقابر الشهداء. ولزيادة الإيضاح اقول: إن السبب فيتسمية هذه القرية، الشهداء، يرجع إلى انه فى القرن الأول الهجرى كانت مصر تحت حكم الدولة الأموية، ولما مات الخليفة يزيد (الأول، ابن معاوية ابن أبى سفيان، دعا عبد الله بن الزبير بن العوام لنفسه بالخلافة، فقام أنصاره الذين بمصر وأظهروا دعوته وساراليه جماعة منهم، فأرسل الى مصرعبد الرحمن بن عتبة بن جحدم. واليا عليها فوصلها فى شعبان سنة 64 هـ، فى جمع كبيرمن أنصار عبد الله بن الزبير الذين يسمونهم الخوارج. ولما بويع مروان (الأول، ابن الحكم الأموى بالخلافة، أرسل ابنه عبد الله بن مروان فى جيش عظيم إلى مصر فأجمع ابن جحدم على حربه ومنعه من دخول مصر، ثم جاء الخليفة مروان بنفسه إلى مصر و حارب ابن جحدم فى عدة مواضع، كان من بينها موضع باقليم المنوفية سنة 65 هـ قتل فيه من الفريقين عدد عظيم، وانتهت المعركة بانتصار مروان بن الحكم ودخوله الفسطاط فى 20 من شهر جمادى الأولى سنة 65هـ وبعه انتهاء الموقعة دشن أنصار ابن الزبير قتلاهم فى ذلك الموضع بجوار قرية سرسنا، فاشتهر بين أهلها باسم "مقابرالشهداء"، وكان يوجد بجوار تلك المقابر كفر صغير عرف من ذلك الوقت باسم كفر الشهداء وكان من توابع سرسنا، ثم صار هذا الكفر يتسع بزيادة مساكنه وعدد سكانه إلى أن أصبح قرية ورد ذكرها مع سرسنا فى تاريخ سنة 1228 هـ باسم سرسنا والشهداء، وفى تاريخ سنة 1260 هـ فصلت ناحية الشهدا نهائيا بزمام خاص بها من أراضى ناحية سرسنا، وبذلك أصبحت من تلك السنة ناحية قائمة بذاتها من الوجهتين الإدارية والمالية. وفى 11 يونية سنة 1941 أصدر وزير الداخلية قرارا بانشاء مركز سادس بمديرية المنوفية، تكون قاعدته بلدة الشهداء، وهى تجاور بلدتي سرسنا ومنية شهالة على الطريق الزراعى الممتد من محطة البتانون إلى دناصور، وبها محطة السكة الحديدية على طريق منوف وكفر الزيات. والشهداء بلدة زراعية تبلغ مساحة أراضيها نحوألف فدان، وعدد سكانها حوالى، 5000 نفس، ولا شك فى أن اتخاذها قاعدة للمركز، سيكون سببا فى ارتقائها وزيادة عمرانها.